لتعزيز حرية التعبير والمعتقد من خلال حماية وزيادة نزاهة الصحافة والمهنية وضمان التزام الجهات الفاعلة الإعلامية الأخرى بهذه المبادئ المعترف بها. ولرصد وتحسين جودة وملاءمة الأداء الإعلامي وفقًا لاحتياجات المجتمع الديمقراطي للحصول على معلومات دقيقة ومهنية وموضوعية خالية من خطاب العنف والكراهية. تشجيع تحويل الإعلام من أداة حرب ودعاية إلى أداة للسلام.
تشجيع تحويل الإعلام من أداة حرب إلى أداة سلام وتحرير الإعلام من سيطرة الدولة
مكافحة الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين.
دعم وتطوير الإعلام المهني والمستقل.
توفير منصة دعم شاملة للعاملين في مجال الإعلام والمدافعين عن الحريات قادرة على الاستجابة لاحتياجاتهم وتمكينهم من تطوير قدراتهم.
محاربة خطاب الكراهية والتحريض على العنف وجميع أشكال التمييز في الإعلام.
مراجعة التشريعات والقوانين والتعليمات المحلية وتقديم المقترحات العلمية بما يتوافق مع المعايير الدولية.
دعم النهج التمكينية القائمة على المشاركة والمساواة بين الجنسين ، وإدارة التنوع والخلاف.
الضغط من خلال حملات المناصرة مع الشركاء الدوليين ومن خلال آليات الأمم المتحدة
01مشروع
البيت الصحفي
يهدف البيت الصحفي لتقديم مرجعية ونقطة عمل متواصل حول حماية وتنميّة وسائل الإعلام السورية والعاملين/ات في مجال الصحافة والإعلام السوري.يقدم البيت الصحفي عدة أشكال من الدعم للمجتمع الإعلامي السوري بما يساهم في تطوير الخدمات والمحتوى الإعلامي، وتعزيز المبادئ والقيم المهنيّة لوسائل الإعلام المهنية وحماية العاملين/ات فيها.
منذ العام 2011، زاد استخدام خطاب الكراهية، والتحريض على العنف والإرهاب، والتحريض الطائفي، والتميّيز ضدّ المرأة والفئات المهمشة، بشكلٍ مقلق في وسائل الإعلام السورية. وقد خلق الصراع الدموي في سوريا مناخاً عاماً يساعد على الفتنة والكراهية بين مكونات الشعب السوري. واستُبدلت الدعوات للانتقام بالدعوات للنقاش السياسي ومناقشة الخلافات الأيديولوجية، ممّا تسبب في تراجع مفاهيم مثل المصالحة والغفران إلى الوراء كثيراً، وحلّ مكانها مفردات ومصطلحات تحرّض بشكل كامل على الكراهية والقتل والتدمير والطائفية. وقد لعبت وسائل الإعلام من جميع الأطراف دوراً في ذلك.في عام 2017، نحن نهدف للحد من التأثير المدمر لخطاب الكراهية والتحريض على العنف في وسائل الإعلام السوري على المجتمع السوري.